ألمقاومة السرية ألمسلحة في بورسعيد حرب 1956

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ألمقاومة السرية ألمسلحة في بورسعيد حرب 1956

حـروب مـصر وتفاصيل نشاطات ألمقاومة ألسرية ألمسلحة ضد ألقوات ألبريطانية والفرنسية وألغزو الأنجلوفرنسي لبورسعيد 1956ـ حرب ألعدوان ألثلاثي ـ


    جرائم القتل والأغتصاب الذى إرتكبها الجنود الفرنسيون والبريطانيون ضد الشعب في بورسعيد

    د. يحي ألشاعر
    د. يحي ألشاعر
    Admin


    ذكر المساهمات : 607
    نقاط : 1365
    ألمرتبة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/09/2018
    العمر : 86
    الموقع : http://yahia-al-shaer.square7.ch

    جرائم القتل والأغتصاب الذى إرتكبها الجنود الفرنسيون  والبريطانيون ضد الشعب في بورسعيد Empty جرائم القتل والأغتصاب الذى إرتكبها الجنود الفرنسيون والبريطانيون ضد الشعب في بورسعيد

    مُساهمة من طرف د. يحي ألشاعر الإثنين 24 سبتمبر 2018, 4:29 pm

    جرائم القتل والأغتصاب الذى إرتكبها الجنود الفرنسيون ، والبريطانيون ضد الشعب المسالم في بورفؤاد وبورسعيد






    لقد ، فكرت كثيرا، قبل أن أسمح لنفسى بإرسال سطور " باللغة الأنجليزية ، عن جرائم القتل والأغتصاب الذى إرتكبها الجنود الفرنسيون ، والبريطانيون ضد الشعب المسالم فى بورسعيد ...



    ولكننى ، نشرت هذه الجرائم ، باللغة الأنجليزية فى موقعى ، حتى يقرأهم جميع العالم ، وحتى يعرف ، أن جنود الفرقة الأجنبية فى بورفؤاد ، وفى الرسوة ، قد قتلو ضابطا مصريا بطلقات المدافع الرشاشة على شاطىء بلاج الموظفين فى بورفؤاد " ..... لآنه رفض الخضوع لآوامر جندى مظلات من الفرقة الأجنبية الفرنسية له بأنينظف المراحيض ، وصفع الجندي الفرنسى على وجه عندما القى الفرنسى بالمكنسة ، فى وجهه الضابط المصرى الشاب..."

    رغم أنه كان من أسرى الحرب المصريين

    وكيف أن الجنود الفرنسيون فى بورفؤاد ، اطلقوا رصاص مدافعهم الرشاشة على طابور سيدات وأطفال كانو يقفون للحصول على الدقيق

    وشراسة الأجرام الفرنسى، عندما كانوا ينتظرون على ضفة القنال الداخلى فى الرسوة ، لكى يظهر الصيادون المصريون الذين هربوا، بعدما بعدما أغرقت طلقات مدافع طائراتهم لمراكبهم الخشبية ، للنجاة على إحدى ضفافه وكان هؤلاء الصيادون "يسبحون .غاطسون تحت الماء" وانتظرهم الجنود الفرنسيون حتى يظهرون برؤسهم فوق سطح المياه لآستنشاق الهواء ، فأطلقوا عليهم رصاصهم كانوا يضحكون ويعتبروا رؤسهم أهداف "بــــــــطــــيــــــخ"

    وكيف أن الجنود البريطانيون ، قد أطلقوا مدافعهم الرشاشة على مركب صيد خشبى ، كان يحمل مراسلين صحفيين عالميين ، ثم نشرت قصة أحد القسس المسيحيين ، كان فى بعثة بإسم الفاتيكان فى بورسعيد ، وشاهد ، كيف أم مصرية تركب على عربية كاروا ، ترفض التخلى عن حثمان طفلها الرضيع الذى مات فى تلك اللحظة بين ذراعيها وفى أحضانها ... والعديد من السطور الأخرى

    ولا أود أن أتباهى باللغة ، ولكننى " أرجـــوكم أن تأخذوا فى حسبانكم ، بأننى أوجه تلك السطور الى القارىء الأوربى والأجنبى ، لكى يعلم ما حدث فى بورسعيد ... ، وإننى أذكر فى سطورى ، مراجع هذه المعلومات ، لكى يعرف القارىء ، بأن مصدرها "صحفيون أجنبيون ، فرنسيون وبريطانيون ومبعوث للفاتيكان"

    ونظرا لضيق الوقت ، فأننى أتمنى أن يقوم أحد ألأخوة والأساتذة بترجمتهم ، وإعادة نشرهم فى بورسعيد أون لاين

    ,وحتى لا تفوتكم تفاصيل قصص هذه الجرائم ، فإننى أدعوكم الى زيارة الصفحة التالية عن جرائم الجنود الفرنسيين والبريطانيين



    http://www.oocities.com/yahia_al_shaer/YS-MORD1.html

    http://yahia-al-shaer.square7.ch/YS-MORD1.html

    بينما خصصت هذه الصفحة التالية ، لتوضيح جرائم الأسرائيللين ، وأخذت نصهم من المحاكم الأسرائيلية ، حيث يتبين فى التحقيق ، كيف أن أرييل شارون ، قد أمر بإطلاق النيران على أسرى الحرب المصريين، وأمره لجنوده ، بإطلاق الرصاص على بيك أب مملوء الجنود المصريين ، الذين قبض عليهم فى تواهى صحراء سيناء ، كما أبين ، كيف أنهم شنقوا العديد من الجنود المصريين على عواميد التلغراف ، الموجودة على الطريق المؤدى من سيناء الى "القنطرة شرق" لتخويفهم من الوصول الى الضفة الشرقية

    وبالتاى قيام قوات الصاعقة البطلة ، بإنقاذهم الى الضفة الغربية من القنال .....


    http://www.oocities.com/yahia_al_shaer/YS-MORD2.html

    http://yahia-al-shaer.square7.ch/YS-MORD2.html

    صفحتين حزينتين ، مؤسيتين ، ولكننا ....... قمنا بالأنتقام لهم ...

    فقد كانت أوامر القاهـــرة ، الينـــا واضحــــــــــة .....

    ..... لا راحـــــــة للمستعمـــــــــــــون فـــــوق أراضيــــــــــنا ...


    ولكـن "ملخص بعض العمليات " قصة أخــرى فيما بعد







    د. يحي الشاعر


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024, 3:13 pm